1) عند الصليبِ خذني في خَلوةِ السكونْ مِن صخَبِ الحياةِ وحيرةِ الظنونْ هناك ذكِّرَنّي بالحبِّ كم يكونْ وذكِّرَنّ نفسي لمن أنا أكونْ
2) عبرَ الحقول سِر بي والفجرُ قد بدا في دربِ مريماتٍ للقبر إذ خلا هناك ذكِّرَنّي كم قوّتي بكَ لأعرفَ القيامةْ وأعرِفَنَّكَ Source: تسابيح المحبة: الاصدار الثالي #135